الاثنين، 16 فبراير 2015

مفهوم الجودة في التعلم الإلكتروني

مفهوم الجودة في التعلم الإلكتروني

"جودة التعليم الإلكتروني لا تكمن في توصيل المعلومات إلكترونياً إلى الطالب فقط, ولكنها تعني التفاعل بين عناصر العملية التعليمية في بيئة التعليم الإلكتروني المحترف"(الغريب,2009,ص667)
عرفها كلا من (رشيدة ورضا,2012,ص243) بأنها "عملية الإنتاج المشترك بين بيئة التعليم الإلكتروني والمتعلم والمؤسسة التعليمية بما يضمن أن المخرجات من العملية التعليمية لا تتأثر بعمليات إنتاج المؤسسة"
وتعرف حنان(2012,ص339) معايير جودة التعليم الإلكتروني إجرائيا بأنها "مجموعة من المقاييس تستخدم في تقويم جودة المحتوى الالكتروني في ضوء متطلبات التعليم الإلكتروني, فضلا على أنها أدوات يسترشد بها في عملية تطوير المحتوى الرقمي."
عرفها الغريب (2009,ص668) بأنها" عملية الإنتاج المشترك بين بيئة التعليم الإلكتروني والمتعلم والمؤسسة التعليمية بما يضمن أن المخرج من العملية التعليمية لا يتأثر بعمليات إنتاج المؤسسة"
وعرفها كل من (رشيدة ورضا,2012,ص243) بأنه "يقصد بها تخريج طالب قادر على التعامل مع التكنولوجيا الحديثة , وليس إكساب الطالب المعرفة أو المعلومة عن التكنولوجيا بل أيضا طريقة التعامل معها والاستفادة منها والتفاعل مع معطياتها وحيزها الذي تستخدم فيه"
"معايير جودة النظم التعليمية الإلكترونية هي إجراءات نموذجية للأداء ومقاييس للتقويم وإرشادات باعثة ومحركة للتطوير والتحسين فضلاً عن كونها أداة مساعدة على اتخاذ القرار" (الحلفاوي,2011,ص95)
في استطلاع قامت به مرصد الجودة الأوروبية (EQO,2005,P24) لاختيار أفضل تعريف للجودة في التعلم الإلكتروني وكانت الخيارات:
أ‌.       تجنب الأخطاء
ب‌.  أداة تسويق
ت‌.  أن شيئاً ما يلبي المتطلبات معيار
ث‌.  هي بعض الأشياء المميزة في الأداء
ج‌.   هي الحصول على أفضل قيمة مقابل المال
ح‌.   أفضل الإنجازات التعليمية
فكان نصف المستطلعين اختاروا أن الجودة في التعليم الإلكتروني تعني أفضل الإنجازات التعليمية.
"تتضمن الجودة الشاملة في المقررات الإلكترونية تخطيط وتصميم المقررات من جانب وتقديم هذه المقررات من جانب آخر"(الكسجي,2012,ص147)
"يوفر استخدام المعايير وسيلة لجودة ونطاق الخدمات التي سيتم توثيقها لتوفيرها والتي يتعين رصدها ضد الأهداف المعلنة. حين طبقت المعايير لسنوات عديدة في خدمة الأعمال التجارية، إلا في الآونة الأخيرة أن تم النظر فيها في التعليم والتدريب.."(Oliver,2005,p182)
"يتوقف نجاح المجهودات المبذولة في تخطيط وتصميم المقررات الإلكترونية على مدى النجاح في تقديمها من قبل المعلم أو المؤسسة التعليمية. إذ تعتبر عملية تقديم المقررات الإلكترونية المحك الرئيسي لقياس كفاءة أدوات التفاعل التي تم اختيارها واستخدامها من قبل كل من المعلم والمتعلم. "(الكسجي,2012,ص154)
"المتتبع لأعمال الرواد العالميين في معايير التعليم الالكتروني , جميعهم يؤكدون على عدم وصول مايطلق عليه معايير في التعليم الالكتروني مصادق عليها من قبل منظمة المعايير العالمية ISO, بل لايزال المجال في طور النمو"(عبدالله واحمد,2011,ص139)
"نجاح نظام التعلم الالكتروني يعتمد على ملائمة المخرجات للأهداف في ضوء تحقيقه لمعايير الجودة المعتمدة"(النجدي,2012,ص18)
"أداة جودة التعلم الإلكتروني يجب أن توظف وتفسر بعناية فائقة بالتوافق مع ماتهدف المنظمة التعليمية المعينة إلى عمله."(الهادي,2011,ص291)

أهميتها :
تنبع أهميتها من قدرتها على إشراكنا عملياً في المعلومات وبشكل كفء بدون خوف من فقد البيانات أو سوء الفهم , كما تحمي المعايير عملية الاستثمار في المعلومات بما في ذلك التوقعية والثبات , كما أنها تزود بمنهجيات مشتركة , تمكّن من التعاون لإحداث عمليات التطوير من خلال مداخل ثابتة لمشاكل شائعة وتقلل من مضاعفة الجهد. (الحلفاوي,2011,ص95)
ويرى الملاح (2010, ص77) أن التوصل لمعايير التعلم ضرورة ملحة وحتمية لكل الأطراف المتضمنين في مجتمع التعلم الإلكتروني, وهم :
·       متعهدو أو موردو نظم إدارة محتوى التعلم الكمبيوتري LCMS حيث إن في إمكانهم استخدام المعايير المتوافقة كأساس لجودة منتجاتهم.
·       مقدمو النظم التعليمية وراسمو السياسات يستفيدون من المعايير الموحدة أيضاً بسبب إمكانياتهم في تخطيط وتنفيذ إمدادات كبيرة المدى دون الوقوع في المخاطر المرتبطة باختيار المعمارية الخطأ أو التغاضي عن الجودة المستهدفة.
·       مؤلفو ومنتجو المحتوى التعليمي يستفيدون أيضاً من معايير التعلم لأنهم يتمكنون من الوصول إلى سوق أوسع.
·       المتعلمون أو الطلاب يستفيدون أيضاً من استخدام معايير التعلم لتمتعهم بفرص أكبر في الاختيار من خلال توظيف الطرق المختلفة التي تسهم في تحقيق أهدافهم المستهدفة من عملية التعلم.
"المنظمات أو الهيئات التي تدعم تطوير وبناء مواصفات ومعايير التعلم الإلكتروني تتصل بالأعمال والجامعات والمصالح الحكومية"(الملاح,2010, 83)
ويرى النجدي (2012,ص20) إن تطبيق معايير الجودة في نظام التعلم الإلكتروني يعد خطوة ضرورية من أجل:
·       تعزيز الثقة بكفاءة النظام ومصداقيته الأكاديمية, ومقدمة للاعتراف بشهادة هذا النوع من التعلم , واعتمادها في المجالس والمنظمات والهيئات المحلية والعالمية .
·       حماية المتعلمين من الالتحاق بمؤسسات تعليم عالٍ ذات مستوى متدن.
·       تسهيل حركة انتقال المتعلمين بين مؤسسات التعليم العالي العالمية."
"تعد الجودة التعليمية أحد أهم أساليب تحسين نوعية التعليم ووسائل الارتقاء بمستوى أدائه, ولقد فرضت المتغيرات الحديثة في العالم اليوم ضرورة الأخذ بمنهج يتجاوز حدود الواقع ويستشرف المستقبل بما يحمل في طياته من فرص متاحة ومن هنا يأتي توجيه كيان نظام التعليم كافة ونظام التعليم الإلكتروني بخاصة نحو ضمان الجودة."(رشيدة ورضا,2012,ص101)
"لتحديد معايير الجودة في توظيف عضو هيئة التدريس للتعليم الإلكتروني أهمية كبيرة , إذ أن معرفة أعضاء هيئة التدريس بهذه المعايير تمكنهم من تطوير أدائهم ,وتساعدهم في تقويم أداء المتعلمين وبناء البرامج التدريبية التي تهدف إلى تحقيق معايير الجودة لديهم عند استخدامهم للتعليم الإلكتروني"(المطري,2013,ص198)
"حتى يمكن ولوج التعلم الإلكتروني كوسيلة غير تقليدية لحل كثير من المشكلات المرتبطة بالتعليم الراهن , يتحتم الاهتمام بتطوير المواصفات والمعايير المرتبطة بتكنولوجيا التعلم المؤهلة للتوافق مع بيئة التعلم اللغوية والثقافية للواقع المصري والعربي"(الملاح,2010, 90)
أهداف المواصفات القياسية الموحدة standard(الحلفاوي,2011,ص96) :
1-القابلية للوصول Accessibility : وهي التي تسمح بالفهرسة والبحث عن الأشياء المطلوبة بغض النظر عن النظام المستعمل.
2-التعامل البيئي interoperability ويعني إمكانية العمل مع أنواع متعددة من الأجهزة والأنظمة وبرامج الإبحار ومسيري قواعد البيانات .
3-الاستمرارية Durability والتي تعني تجاوز متطلبات التعديل عند تطوير الأنظمة والبرامج.
4-إمكانية إعادة الاستعمال Reusubility والتي تسمح بالتعديلات والاستعمال من مختلف أدوات التطوير .


خريطة المفاهيم العالمية لجودة التعلم الإلكتروني
(Javier & Rebeca,2012,p5)


 


ويرى كل من (رشيدة ورضا,2012,ص111) "أن التعليم الإلكتروني وفق مفاهيم الجودة يقوم على الركائز التالية:
·       توحيد العمليات
·       شمولية واستمرار المتابعة
·       سياسة إشراك كافة عناصر نظام التعليم الإلكتروني الأساسية
·       تغيير اتجاهات جميع عناصر نظام التعليم الإلكتروني الأساسية"

"التطوير الجوهري لمواصفات ومعايير التعلم الإلكتروني ينجز في الوقت الحالي من خلال عدد من المنظمات المتواجدة في الدول المتقدمة وخاصة في أوروبا وأمريكا الشمالية"(الملاح,2010, 83)
"تعد معايير جودة التعلم الإلكتروني لوحدات التعلم أكثر انتشارا والحل الأكثر استخداماً لتصنيف ووصف مصادر التعلم الالكترونية والتي تستخدم في علميتي التعليم والتعلم."(حنان,2012,ص334)
المواصفات الفنية ومعايير التعلم الإلكتروني (saul & patti,2008,p201)
·       SCORM
·       Metadata
1-   IMS
2-   ISO 15836 standard
·       IEEE LOM
·       QTI Specification
·       Accessibility
·       W3C

"لاقتراح معايير مناسبة لقياس جودة التعلم الإلكتروني ينبغي معرفة منظومة التعلم الإلكتروني."(الحربي,2013,ص202)


وضع (النجدي,2012,ص23) معايير الجودة العالمية للتعلم الالكتروني في مصفوفة توضح المعيار ومحكات الاستدلال عليه , كما يأتي:
المعيار
المحكات
جودة المحتوى وتصميم المقرر الالكتروني
* سهولة الوصول للمحتوى التعليمي.
* المقدرة على التكيف لتلبية احتياجات المؤسسات والمتعلمين.
* قابلية المراجعة والتطوير والتحديث لمحتويات المادة
* يراعي تصميم المحتوى فروقات المتعلمين.
* يراعي تصميم المحتوى أنماط تعلم المتعلمين
* يراعي تصميم المحتوى خلفيات المتعلمين العلمية.
* وضوح الأهداف التعليمية.
* وضوح محتوى المادة العلمية.
* تسلسل المادة العلمية ييسرالتعلم.
* توافر مصادر التعلم.
* وضوح آليات القياس والتقييم.
مساندة المشرفين ودعمهم
* الدعم التقني والتدريب على استخدام الأدوات التكنولوجية.
* الدعم التربوي، وما يتبعه من معرفة بأصول تصميم التدريس.
* الدعم الإداري وما تعنيه من توفير الخدمات الإدارية التي تسهل
*التفاعل مع المتعلمين عبر الإنترنت، بما يتلاءم مع أعباء العمل.
مساندة الدارسين ودعمهم
* الدعم التقني قبل الالتحاق بالبرنامج وإثناء الالتحاق وتوافره
على مدار الأربعة والعشرين ساعة.
* إرشادات عامة وخاصة للمتعلمين تشرح من خلالها بالتفصيل
ما يحتاجه المتعلم.
* توفير خدمة الدخول إلى المكتبات الالكترونية والكتب العلمية
* توفير خدمات استشارية إدارية لمعالجة أية صعوبات قد تنشأ
وحلّها.
* توافر مشرف دائم يتابع معه خطة دراسته ويقدم له النصح
والمشورة بشأن اختيار المقررات.
جودة الخدمات الإدارية
* تطوير البنية التحتية، وتحسين الخدمات بشكل مستمر.
* وضوح الأهداف والاستراتيجيات والمسؤوليات وإعلانها والالتزام بديمومتها وتحسينها باستمرار.
* إشراف فعال ومراقبة ومتابعة دورية وتقويم مستمر للنظام
ومخرجاته.

أما الغريب(2009,ص667) فقد صنف معايير جودة التعليم الإلكتروني إلى عشرة معايير:
أولاً: المحاور الرئيسية للجودة بالتعليم الإلكتروني المحترف
ثانياً: المعايير الرئيسية لجودة التعليم الإلكتروني
ثالثاً: معايير جودة إدارة التعليم الإلكتروني
رابعاً: معايير جودة أساليب التوزيع لنقل وتبادل المعلومات إلكترونياً.
خامساً: معايير جودة أساليب العرض والتقديم.
سادساً: معايير جودة تطوير استخدام المواد التعليمية بالتعلم الإلكتروني.
سابعاً: معايير جودة أداء الطالب في التعليم الإلكتروني.
ثامناً: معايير جودة استخدام عضو هيئة التدريس للمصادر الإلكترونية.
تاسعاً: معايير جودة تطبيق تكنولوجيا التعليم الإلكتروني.
عاشراً: معايير جودة التعليم الإلكتروني المحترف الإجمالية.
معايير الجودة في التعليم الإلكترونية (الحلفاوي,2011,ص97):
1-معايير Scorm  تهدف إلى تجزئة المحتوى والتعامل معه على أنها كائنات منفصلة يسهل تبادلها عبر الأرصفة المختلفة حيث يتم توصيف وتحزيم تلك الكائنات بلغة موحدة.
2-معايير IMS يصف خصائص المقررات الدراسية والدروس التعليمية والتقييمات والمجموعات التعليمية, من خلال تحديد أهداف برنامج التعليم الإلكتروني ومكوناته.
3- معايير LOM تهدف إلى تمكين المعلمين والطلاب من إجراء البحث والتقييم واكتساب المعرفة باستخدام الوحدات التعليمية وتمكين المشاركة وتبادل الوحدات التعليمية عبر أي تقنية تدعم نظام التعلم .
4- معايير دبلن كور وتستخدم أداة المعلومات الواصفة كأداة تنظيمية تمكن النظم التعليمية من توثيق محتوياتها عبر الانترنت.


المتطلبات التي يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار في التنمية المستقبلية للمعايير (EQO,2005,P55):
1-   المشاركة
2-   الشفافية
3-   الألفة والقبول
4-   الانفتاح
5-   مدى الملائمة والقابلية
6-   التنسيق والتكامل
7-   منهجية متكاملة
8-   جودة الوعي
9-   القياس
" ويرى كلا من (رشدة ورضا,2012,ص108) أن السمات العالمية لجودة التعليم الإلكتروني ترتبط
·       بمعايير جودة اختيار تكنولوجيا التعليم الإلكتروني
·       ثم تحديد معايير جودة تطوير تكنولوجيا التعليم الإلكتروني
·       ثم معايير جودة تطبيق وتدعيم وتقييم تكنولوجيا التعليم الإلكتروني"
ذكر (الحربي,2013,ص207) انه يتبين بعد الاطلاع على المعايير العالمية التي تستخدم في مجال التعلم الإلكتروني عدة نقاط مهمة,هي:
·       أهمية زيادة الفعالية والإنتاجية بإنقاص الزمن والتكلفة التي يشتمل عليها توصيل التعليم.
·       مرونة تعديل وتحسين المحتوى التعليمي.
·       أهمية التبسيط في برامج التعلم الإلكتروني لضمان تحقيق الفهم.
·       تمكين المتعلمين من إجراء البحث والتقييم واستخدام الوحدات التعليمية بطريقة مناسبة.




صعوبات مواصفات ومعايير التعلم الإلكتروني كما يراها الملاح (2010,ص82):
الصعوبة الأولى: تتمثل في وجود اختلاف كبير بين احتياجات كل من المستخدمين والموردين.
الصعوبة الثانية: ترتبط بتفسير تبادل المعايير التي لا تشتمل على مدى التأثير على طبيعتها الوظيفية.
هناك العديد من التحديثات في عملية تحقيق الجودة في التعليم الإلكتروني كما يراها كلاً من (رشيدة ورضا,2012,ص103) تتمثل فيما يلي:
·       عدم موافقة ثقافة عناصر نظام التعليم الإلكتروني الأساسية مع متطلبات التقويم وفق معايير الجودة الشاملة وذلك على مستوى "المعلم, والمتعلم, والطاقم الإداري, وطاقم الدعم التقني"
·       عدم ملائمة جودة الخدمة التعليمية المقدمة للمتعلم في نظام التعليم الإلكتروني مع مستوى جودة الخدمة التي تتفق مع رغباته وتوقعاته
·       عدم ملائمة الأوضاع القائمة للتقويم في نظام التعليم الإلكتروني وفق معايير الجودة الشاملة
·       تبني طرق وأساليب للتقويم لا تتوافق مع نظام التعليم الإلكتروني وفق معايير الجودة الشاملة.
·       الرغبة في نتائج فورية وليست على المدى البعيد.
حيث كان لـ (النجدي,2012,ص45) في بحثه بعض المقترحات والتوصيات :
1-   توجيه الجهود لنشر ثقافة الجودة في التعلم الالكتروني من خلال عقد المؤتمرات ذات العلاقة.
2-   ضرورة توجيه الاهتمام الكافي لتطوير معايير جودة التعلم الإلكتروني في ضوء تنامي المنافسة في تطبيقات هذا النوع من التعليم إقليمياً ودولياً.
3-   إجراء بعض الدراسات التتبعية لدارسي ج.ق.م, ومتابعة تأثير التعلم الالكتروني في مسيرتهم الحياتية.
4-   كما نوصي هيئة الاعتماد والجودة في وزارة التربية والتعليم العالي بتشكيل فرق عمل وطنية بالتعاون مع الجامعات المحلية. تعمل بجدية للتأكد من متابعة معايير جودة التعلم الالكتروني.


المراجع العربية
1.    وليد سالم محمد الحلفاوى ,2011 , التعليم الإلكتروني تطبيقات مستحدثة, دار الفكر العربي للطبع والنشر, الطبعة الأولى
2.    فلسطين محمد الكسجي,2012,الجودة في التعلم عن بُعد- الطبعة الأولى –دار أسامة للنشر والتوزيع
3.    الغريب زاهر إسماعيل,2009, التعليم الإلكتروني من التطبيق إلى الاحتراف والجودة. دار عالم الكتب للنشر, الطبعة الأولى
4.    عبدالله علي محمد إبراهيم/د.احمد صادق عبدالمجيد محمد , 2011, الجيل الثاني في التعليم الإلكتروني: معايير سكورم SCORM- مهارات علمية لتصميم وإنتاج الدروس التعليمية الإلكترونية- السحاب للنشر والتوزيع
5.    محمد عبدالكريم الملاح, 2010, الأسس التربوية لتقنيات التعليم الإلكتروني, دار الثقافة للنشر والتوزيع
6.    سمير النجدي,2012, بحث تقويم جودة التعلم الإلكتروني في جامعة القدس المفتوحة في ضوء المعايير العالمية للجودة نشر في المجلد الثالث العدد السادس في المجلة الفلسطينية للتعليم المفتوح
7.    عبدالله بن عواد الحربي,2013 ,معايير مقترحة لقياس جودة التعلم الإلكتروني في الجامعات السعودية
8.    حنان حسن علي خليل ,2012, بناء مستودع وحدات التعلم الرقمية في ضوء معايير جودة التعليم الإلكتروني لتنمية مهارات تصميم المحتوى الإلكتروني لدى طلاب الدراسات العليا بكلية التربية , نشر بمجلة كلية التربية- جامعة المنصورة- العدد78- الجزء الأول
9.    حسن عمر علي المطري, 2013,تصميم وتجريب استبانه  لقياس واقع التعلم الإلكتروني في الجامعات العربية في ضوء معايير الجودة, المجلة العلمية بكلية التربية بجامعة أسيوط ,المجلد التاسع والعشرون ,العدد الرابع
10.   رشيدة السد أحمد الطاهر والدكتور رضا عبدالبديع السيد عطية,2012 ,جودة التعليم الإلكتروني رؤية معاصرة, دار الجامعة الجديدة للنشر
11.     محمد محمد الهادي, 2011,التعلم الإلكتروني المعاصر:أبعاد تصميم وتطوير برمجياته الإلكترونية, الدار المصرية اللبنانية ,الطبعة الأولى



المراجع الأجنبية
12. Eupopean Quality Observatory (EQO),2005,Quality in e-learning
13. SAUL CARLINER and PATTI SHANK,2008, THE E-LEARNING HANDBOOK
14. Javier Sarsa and Rebeca Soler,2012, E-Learning Quality Relations and Perceptiions

15. Oliver,Ron ,2005, Quality assurance and e-learning :blue skies and pragmatism

هناك تعليقان (2):